" سيغادرني ظلي..
طعم التبغ في فمي..
حرقة الذكريات
عندما أمشي من جديد
تحت شباكها
في شارع "صلاح الدين"
سأعود طفلا محترقا
بالتساؤل
وحيدا كجمجمة
وفارغا
كشبّاكها ! "
طعم التبغ في فمي..
حرقة الذكريات
عندما أمشي من جديد
تحت شباكها
في شارع "صلاح الدين"
سأعود طفلا محترقا
بالتساؤل
وحيدا كجمجمة
وفارغا
كشبّاكها ! "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق